دكتور جميل القدسي الدويك a ajouté 4 nouvelles photos.
سؤال:
دكتور هل تقميط الاطفال يضر بصحتهم لان اختي حائرة والكثير من النساء اصبجت تتكلم عن مضار التقميط هل هذاصحيح؟
دكتور هل تقميط الاطفال يضر بصحتهم لان اختي حائرة والكثير من النساء اصبجت تتكلم عن مضار التقميط هل هذاصحيح؟
الجواب:
تشير دراسة قوية من أقوى أنواع الدراسات التي تعرف باسم Systematic review والتي راجعت كافة الدراسات التي أجريت على التقميط حتى عام ٢٠٠٧ أن التقميط Swaddling والذي يعرف في بلاد الشام بلف الطفل حديث الولادة بالكوفلية يساعد الطفل على النوم بعمق أكثر كما أنه يساعد الأطفال الخدج على تحسن التطور العضلي العصبي بشكل افضل , مع تناسق حركي أفضل وأقل ضرر فيزيولوجي مقارنة مع الأطفال غير المقمطين.كما تشير حصيلة هذه الدراسات إلى أن الأطفال يبكون بشكل أقل عندما يتم تقميطهم كما أنهم يحسون بالألم بشكل أقل من الأطفال الذين لا يقمطون.
وتشير الدراسات إلى أن الأطفال المصابين بشلل مخي يكون التقميط نوعا من الدعم لجسمهم وعضلاتهم , كما أنه يحافظ على درجة حرارة الطفل الوليد الذي يتصف بأنه يحاط بنسيج دهني لا يمنع فقدان الحرارة ويسمى النسيج الدهني البني ( ولذلك يبرد الطفل بسهولة ) .
ويجب الانتباه أن التقميط قد يسبب زيادة في الحرارة إذا طبق بشكل خاطئ.
أما من التأثيرات الجانبية للتقميط فتشير الدراسات إلى أن الطفل المقمط تزداد نسبة إصابته بخلل تصنع الورك وخصوصا عند التقميط والرجلين في حالة التقريب الشديد إلى بعضهما بعضا .
وتشير الدراسات إلى أن التقميط يزيد من نسبة الإصابة بالإنتانات الصدرية عند الوليد وهذا يعتمد على شدة ضغط التقميط على الطفل، فكلما كان أكثر كلما كانت الإصابة بالإنتانات أعلى ولذلك ننصح الأمهات ألا يقمطن أطفالهن بشكل زائد عن اللزوم وبشدة.
وتؤكد الدراسات أن التقميط لا يزيد نسبة الإصابة بالكساح , كما أنه لا يؤثر على خصائص العظام ولا يؤثر على قدرة الطفل على الرضاعة من ثدي أمه بفضل الله تعالى.
والله ولي التوفيق
تشير دراسة قوية من أقوى أنواع الدراسات التي تعرف باسم Systematic review والتي راجعت كافة الدراسات التي أجريت على التقميط حتى عام ٢٠٠٧ أن التقميط Swaddling والذي يعرف في بلاد الشام بلف الطفل حديث الولادة بالكوفلية يساعد الطفل على النوم بعمق أكثر كما أنه يساعد الأطفال الخدج على تحسن التطور العضلي العصبي بشكل افضل , مع تناسق حركي أفضل وأقل ضرر فيزيولوجي مقارنة مع الأطفال غير المقمطين.كما تشير حصيلة هذه الدراسات إلى أن الأطفال يبكون بشكل أقل عندما يتم تقميطهم كما أنهم يحسون بالألم بشكل أقل من الأطفال الذين لا يقمطون.
وتشير الدراسات إلى أن الأطفال المصابين بشلل مخي يكون التقميط نوعا من الدعم لجسمهم وعضلاتهم , كما أنه يحافظ على درجة حرارة الطفل الوليد الذي يتصف بأنه يحاط بنسيج دهني لا يمنع فقدان الحرارة ويسمى النسيج الدهني البني ( ولذلك يبرد الطفل بسهولة ) .
ويجب الانتباه أن التقميط قد يسبب زيادة في الحرارة إذا طبق بشكل خاطئ.
أما من التأثيرات الجانبية للتقميط فتشير الدراسات إلى أن الطفل المقمط تزداد نسبة إصابته بخلل تصنع الورك وخصوصا عند التقميط والرجلين في حالة التقريب الشديد إلى بعضهما بعضا .
وتشير الدراسات إلى أن التقميط يزيد من نسبة الإصابة بالإنتانات الصدرية عند الوليد وهذا يعتمد على شدة ضغط التقميط على الطفل، فكلما كان أكثر كلما كانت الإصابة بالإنتانات أعلى ولذلك ننصح الأمهات ألا يقمطن أطفالهن بشكل زائد عن اللزوم وبشدة.
وتؤكد الدراسات أن التقميط لا يزيد نسبة الإصابة بالكساح , كما أنه لا يؤثر على خصائص العظام ولا يؤثر على قدرة الطفل على الرضاعة من ثدي أمه بفضل الله تعالى.
والله ولي التوفيق
يتم علاج إدمان حبوب ليريكا من خلال المراحل التالية:
RépondreSupprimer1. المرحلة الأولى من علاج ادمان ليريكا في هذه المرحلة من مراحل إدمان حبوب ليريكا يتم سحب سموم مخدر ليريكا من الجسم، ويتم ذلك بالتوقف التدريجي عن تناول عقار ليريكا وليس التوقف المفاجئ حتى لا يحدث الصرع والاكتئاب الشديد للمدمن وضمان عدم عودته إليه لكي يتم علاج إدمان حبوب ليريكا بشكل نهائي.
2. المرحلة الثانية من مراحل علاج إدمان ليريكا: في هذه المرحلة من مراحل علاج إدمان ليريكا، وبعد الانتهاء من المرحلة الأولى وتخلص الجسم بسلام من الأعراض الانسحابية للمخدر تأتي المرحلة الثانية من مراحل علاج إدمان حبوب ليريكا وهي مرحلة التعافي، وعدم رغبة الشخص في تناول هذا المخدر بعد رحلة المعاناة التي مر بها خلال المرحلة الأولى من علاج إدمان ليريكا.
3. المرحلة الثالثة من مراحل علاج إدمان ليريكا: وهي مرحلة إعادة التأهيل النفسي للمريض وكذلك إعادة التأهيل البدني وتعزيز قدرات الشخص لجعله شخصا بناءاً في المجتمع وبعد الانتهاء من تلك المراحل نكون بصدد الانتهاء من علاج إدمان حبوب ليريكا بشكل نهائي